أقوى غذاء لتقوية العضلات وعلاج التهاب المفاصل والعظام وخشونة الركبة
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
فى العدد الكبير من الفترات يشكو العليل (وخصوصا الكهول) من وجع بالركبة يرافقه وجع بالعمود الفقرى أو وجع بالقدم مصحوب بآلام فى الظهر، وهنالك العدد الكبير من العلاقات التى تجعل ذلك المسألة منتشرا.
أولا: إن أعصاب القدم والساق والركبة والفخذ تنشأ من أدنى الظهر لدى درجة ومعيار الفقرات القطنية، وبالتالى فحين يعانى الإنسان من أمراض بالفقرات القطنية مثل تعرية الغضاريف أو الانزلاق الغضروفى أو خشونة مفاصل العمود الفقرى ويتم ضغط أو استثارة للأعصاب المسئولة عن غذاء القدم أو الساق أو الركبة وقتها يحس العليل بالوجع فى تلك المواضع.
ثانيا: المشى الطبيعى يحمي ويحفظ المفاصل لأن بدن الإنسان وحدة مترابطة وبالتالى ففى ظرف وجود تشوه بالقدم أو خشونة بمفصل الركبة أو الفخذ أو مرض بعظام الساق أو الفخذ أو كسر عتيق لم يشطب مداواته بالكيفية السليمة، ويضطر العليل على أن يمشى بأسلوب غير طبيعية الأمر الذي يتسبب فى حفظ الملف على باقى المفاصل والعمود الفقرى بكيفية غير طبيعية الأمر الذي يتسبب فى وجع وتعرية بالغضاريف للمفاصل الأخرى والفقرات.
ثالثا: هنالك قليل من الأمراض العصبية مثل الشلل النصفى التى تجعل التحكم فى العضلات محدودا الأمر الذي يضطر العليل إلى المشى بكيفية غير طبيعية، والتى مع مرور الزمن تؤدى إلى تعرية بالمفاصل وبالعمود الفقرى.
رابعا: الأمراض والكدمات والتشوهات التى تتم فى فترات التزايد المبكرة، ولا يشطب مداواتها بالأسلوب والكيفية السليمة فى الزمن السليم يقع تأثيرها على نمو عظام الحوض والعمود الفقرى مما قد يؤدى الى إلى تشوهات يقع تأثيرها على الموبوء بكره.
ولعلاج تلك الحالات يقتضي تثمين الحجة والمضاعفات جيدا بالفحص وعمل أشعات على المفاصل والعمود الفقرى لتحديد التبرير وتدبير الدواء السليمة، بعدها يكمل تأدية تدبير الدواء والتى يمكن أن تشكل فى صورة دواء طبيعى أو دواء دوائى أو لوازم تعويضية أو دواء جراحى ولذا يتحدد وفق التحليل والأشعات.
7 أطعمة لمداواة خشونة المفاصل.. التونة وفول الصويا والشاى الأخضر
تعد خشونة المفاصل من أهم أمراض العظام انتشارا على صعيد العالم،
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة