ماذا نقول في الصلاة بين السجدتين الإفتاء تجيب
ويضع يده اليسرى على ركبته اليسرى" (رواه البخاري).
وبناءً على هذا الحديث، يفرش المصلي رجله اليسرى في الصلاة وينصب رجله اليمنى، ويضع يده اليسرى على ركبته اليسرى ويضع يده اليمنى على فخذه الأيمن. وهذا هو الجلوس المعتاد في الصلاة الإسلامية بعد ركعتين من الصلاة، ويتم الجلوس بهذه الطريقة في الصلاة التشهد الأخيرة والصلاة التي تسبق السلام النهائي.
والله أعلم.قال نافع: "كان ابن عمر يجلس على جنبه الأيمن في الصلاة بين الركعتين، وكان يضع يده اليمنى على فخذه الأيمن، ويضع يده اليسرى على ركبته اليسرى" (رواه البخاري).
في هذا الحديث الذي رواه الإمام البخاري، يصف نافع صحابيًا يدعى ابن عمر رضي الله عنهما، ويوضح أنه كان يجلس على جنبه الأيمن في الصلاة بين الركعتين، وكان يضع يده اليمنى على فخذه الأيمن، ويضع يده اليسرى على ركبته اليسرى.
وعلى الرغم من أن هذا الجلوس لم يرد في الأحاديث النبوية، إلا أنه يعتبر مشروعًا ومأخوذًا من سنة الصحابة رضي الله عنهم، ويمكن للمصلي الجلوس بهذه الطريقة في الصلاة بين الركعتين إذا شاء.
وينصح بأن يكون الجلوس في الصلاة بشكل مستقيم ومريح، وأن يكون المصلي مركزًا في ذكر الله والدعاء والاستغفار والتسبيح، والتركيز على الصلاة ورفع القلب إلى الله تعالى.
والله أعلم.يوجد عدة أحاديث تروي عن ابن عمر رضي الله عنهما فيما يتعلق بالصلاة، ومنها ما جاء في صحيح البخاري، حيث قال ابن عمر رضي الله عنهما: "كنت أرى النبي صلى الله عليه وسلم إذا جلس بين الركعتين جلس على جنبه الأيمن، وكان يضع يده اليمنى على فخذه الأيمن، ويضع يده اليسرى على ركبته اليسرى" (رواه البخاري).
وهذا الحديث يصف الجلوس الذي كان يعتمده ابن عمر رضي الله عنهما في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بين الركعتين، والذي يشبه الجلوس الذي ورد في حديث نافع الذي ذكرته في سؤال سابق. ويمكن للمصلي جلوسه بهذه الطريقة إذا شاء، ولا يعد هذا الجلوس من أركان الصلاة، وإنما هو من السنن
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة