الخميس 21 نوفمبر 2024

نهى النبي عن الحبوة يوم الجمعة والإمام يخطب

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الغسل متعلق باليوم واليوم لا يكون إلا بعد طلوع الفجر مع العلم بأن غسل يوم الجمعة سنة مؤكدة.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
الفتوى رقم 15836.
غسل الجنابة يكفي عن غسل الجمعة إذا نوى الغسلين.

السؤال هل يكفي غسل الجنابة عن غسل الجمعة
أجاب الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله بقوله
إذا كان في النهار كفاه ذلك والأفضل أن ينويهما جميعا وذلك بأن ينوي بغسله الجمعة والجنابة وبذلك يحصل له إن شاء الله فضل غسل الجمعة مجموع فتاوى ابن باز 12406.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رجل اغتسل يوم الجمعة من الجنابة فهل يجزئه عن غسل الجمعة
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله 
إذا نوى بغسله الجنابة غسل الجمعة يحصل له لقول الرسول صلى الله عليه وسلم وإنما لكل امرئ ما نوى لكن إذا نوى غسل الجنابة فهل يجزئ عن غسل الجمعة ننظر هل غسل الجمعة مقصود لذاته أو المقصود أن يتطهر الإنسان لهذا اليوم المقصود الطهارة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم لو أنكم تطهرتم ليومكم هذا إذا المقصود من هذا الغسل أن يكون الإنسان نظيفا يوم الجمعة وهذا يحصل بغسل الجنابة وبناء على ذلك لو اغتسل الإنسان من الجنابة يوم الجمعة أجزأه عن غسل الجمعة وإن كان لم ينو فإن نوى فالأمر واضح فصار عندنا الآن ثلاث قواعد مجموع فتاوى ورسائل العثيمين 14302.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
السؤال هل يجزئ الغسل من الجنابة عن غسل الجمعة وعن غسل الحيض والنفاس
الجواب
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه وبعد
من وجب عليه غسل فأكثر كفاه غسل واحد عن الجميع إذا نوى به رفع موجبات الغسل ونوى استباحة الصلاة ونحوها كالطواف لقول النبي صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى متفق عليه ولأن المقصود بغسل يوم الجمعة يحصل بالغسل عن الجنابة إذا وقع في يومها وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الفتوى رقم 6522.

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات