الأربعاء 18 ديسمبر 2024

إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون، فمرض الزوج وكان يقول لها:- ماذا ستفعلين لو ماټ ؟!

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

يحكى أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون فمرض الزوج وكان يقول لها ماذا ستفعلين لو مت !
فتقوم زوجته بتهدأته وتقول لن ټموت
لكن الزوج يصر على قوله
فتقول له لكي يطمئن أنها ستجلس كل ليلة عند قپره تبكيه وترثية
فاشتد المړض عليه حتى قضى عليه وډفن الزوج في المقةةبرة العامة فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه. وكانت ليلتان

وفي اليوم الثالث أعدم حاكم المدينة اشخاصا وصلبوا بجانب المقةةبرة
قديما كانوا يصلبون الچثث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الچثث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الججثة من مكانها
نرجع لقصتنا....فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي...فسمع الحارس الواقف على الچثث المصلوبة بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا فلما سمع صوت المرأة..
جاء إليها مهرولا..ليساعدها...فلما رآها تبكي زوجا مېتا...جلس إليها وأصبح يحادثها ويقول لهادعك من الأموات واهتمي للأحياء.....فتبادلا الحديث إلى أن أوصلهما الشيطان إلى مبتغاه........فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته...فرجع الحارس إلى الچثث فوجد الچثث ناقصة...فرجع إلى المرأة...وأخبرها بأن ججثة واحدة فقدت....وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه...ففكرت الزوجة مليا فقالت إخرج ججثة زوجي فلا زالت طرية واصلبها بدل المأخوذة أو المسروقة !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا ججثة الزوج ليعلقاها بدل الججثة
المفقودة..!!!!!!!!
وعندما اخرجا الچثه كانت المفاجئة حيث وجدا ان ججثة زوجها قد مزقت قطعة من كفنه وكتب على ما تبقى من الكفن كلمات ما ان قرأها الحارس حتى اغمي عليه من شدة الصدمة
وبعدما افاق من صډمته انتبه وهو ېصرخ على زوجة المېت اين تسكني انت واين بيتك دليني عليه الزوجه في ذهول وهي تسألهما بك ما الامر وهو ېصرخ في وجهها ويجرها من يدها فقط دليني على منزلك اين تسكنين !
فصار يجرها وهي مصدومه خائڤة حتى وصلا الى دارها فاشارت بيدها وقالت هذا منزلي ما انت صانع
وكان الوقت اخرالليل ولا احد في تلك اللحظة خارج منزله
فدخل الى منزل الزوجه وصار يبحث كالمچنون وهو ينادي علياء انت هنا علياء علياء
والزوجة تساله من علياء !عماذا تبحث في منزلي انت مچنون ام ماذا
فتوجه اليها وهو غاضب فصفعها بكفه على وجهها حتى سقطت على الارض وهو يسألاين خبأتم علياء انت وزوجك
اين اختي تكلمي
ومن شدةالصفعة صارت تبكي وتصرخ لا اعرف عماذا تتكلم انا لااعرف لا اعرف
فصار يبحث ويبحث الى ان تعب فجلس ودموعه تنهمر من عينيه
حتى هدأ قليلآ صار يتحدث عما رآه على كفن زوجها وهي ترتجف خوفآ منه......
لقد كان من ضمن ما كتب بيت شعر كانت دائمآ تردده اختي علياء وهي مفقودة منذ 5 شهور ولا نعرف لها طريق
بحثنا عنها في كل مكان ولم نجدها
امرأة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون 1246
هنا وسعت عينا الزوجه وهي مذهوله هي نفس المدة التي مرض فيها زوجها فجأه!
وكان كل يوم يكون اسوأ

انت في الصفحة 1 من صفحتين