قصة نبي الله سليمان والافعى سية
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
فقال الأفعى: لن أجيبك حتى تعطيني عهد الله وميثاقه أن لا تفعل بي شي.
فقال لها سليمان عليه السلام: أعطيك عهد الله وميثاقه أن يصيبك مكروه ما لم يكن يخالف شرع الله.
فقالت الأفعى: هذه المدينة أنعم الله على أهلها ولكن أنهم طغوا وبغوا في الأرض فقلل الله عليهم النعيم الذي كانوا عسى أن يتعضون ولكن لا فائدة فسلطني الله عليهم وصرت أنفث من سمي في الماء الموجود بئر المدينة حتى ماتوا جميعًا..
أمر پقتل الأفعى.
فقالت يارسول الله أنت أعطيتني عهد الله وميثاقه.
فقال لها سليمان عليه السلام أنا أعطيتك عهد الله وميثاقه أن لا أخلاف شرع الله وأنتي لم تق .تلي شخص واحد فقط ولكنك قت .لتي مدينة كاملة....
وكلما مر قوم من باب المدينة سألوا عن هذه الأنياب ؟
فيقولن هذه أنياب لأفعى أسمها سية.
وبعد مرور الزمن صار الناس يختصرون الكلام ففي البداية كانوا يقولون....
هذه أنياب لأفعى أسمها سية وبعدها صاروا يقولون..
أنياب سية وبعدها يقولون..
(((((((( نابلسية )))))))
هذه القصة من أغرب ما قرأت وأعجبتني لما فيها من الفوائد من عبر
أتمنى أنها تعجبككككككم
و السلام عليكم