الشيخ " عادل الكلباني " إمام الحرم المكي السابق يلعب الزحليقة
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع فيديو للشيخ عادل الكلباني، إمام الحرم المكي السابق وهو يستمتع بوقته مع عدد من أصدقائه في مدينة الطائف.
وظهر الكلباني وهو يقوم باللعب في “الزوحليقة” بمدينة الطائف حيث جلس على مقعد إسفنجي في أعلى اللعبة استعداداً للانطلاق بها على منحدر بعد أن يقوم أحد الأشخاص بدفعه للنزول بشكل تدريجي من الأعلى إلى الأسفل.
من هو عادل الكلباني الذي أثار الجدل بـ«الجينز والهارلى»؟
«جينز وهارلى» يقودون عادل الكلباني إمام الحرم المكى السابق لتصدر محركات البحث على جوجل، بدأت القصة عندما نشر الكلباني صورًا له ببنطلون جينز وملابس كاجول وهو يقود دراجة تشبه الهارلى، هذا جعل الكلباني التريند الأول على تويتر والترند الأول على محركات البحث فى جوجل، تنوعت التعليقات على الكلبانى وظهوره بهذه الصورة حتى قال له العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعى ومغردون تويتر أن هذه الصور لا تليق بمكانته.
من هو عادل الكلباني؟
فى هذا السياق ترصد الدستور خلال السطور المقبلة أبرز المعلومات عن عادل الكلباني.
_ اسمه الحقيقي عادل بن سالم بن سعيد الكلباني هو إمام وخطيب سعودي من مواليد الرياض.
_ كان إمامًا لجامع الملك خالد بالرياض زهاء 20 عامًا.
_وكُلِّف بالمشاركة في إمامة المصلين بالحرم المكي في تراويح رمضان 1429هـ، وبعد انقضاء الشهر، انتهى تكليفه وعاد للرياض.
_عمل في بداية حياته في الخطوط الجوية السعودية لمدة ست سنوات وتتلمذ على يد عدد من الشيوخ ومنهم الشيخ أحمد مصطفى والشيخ محمد بن نبهان بن حسين والشيخ عبد الله بن جبرين وغيرهم كما أن لديه إجازة في بعض قراءات القرآن.
_ عادل الكلبانى شارك في الكثير من الأنشطة الدعوية في أرجاء السعودية، إضافة لإقامته للكثير من المحاضرات الدعوية.
_ عادل الكلبانى شارك في الكثير من البرامج التلفزيونية من خلال عدة قنوات كـ قناة الأخبارية السعودية وقناة الكويت وقناة العربية من خلال برنامج إضاءات وغيرها.
أشهر فتاوى عادل الكلباني
_ كان الكلبانى صاحب فتوى تحليل الغناء والمعازف مضيفا بعدم وجود دليل يحرمه.
_ بسبب هذه الفتوى دشنت حملة ضده من قبل العديد من الدعاة السعوديين كان أبرزهم المفتي العام للسعودية وصالح اللحيدان .
_الشيخ عبد الرحمن السديس إمام وخطيب الحرم المكي طالب «بتطبيق الحجر عليه»، فيما كتب الشيخ سعود الشريم إمام وخطيب الحرم المكي «قصيدة عتاب» بسبب هذه الفتوى.