قصة بعد كتب كتابي القصة كامله
لأسباب الرب "
- طب هو كان في حاجة لازم أعملها ياماما؟
لا ياقلب ماما " قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ "
- بس أنا كنت بحبه!
ربنا بياخد منك الأنسب بالنسبالك عشان يرزقك الأصلح ♥.
بعد أيام مش بعيدة أتقدم ليا شاب على خُلق ودين، فرفضتهُ وخوفت يسيبني هو كمان، بس هو أتقدم تاني وتالت فبابا قالي " اقعدي معاه وقوليله الحقيقة بينك وبينه "
فقولتله " أنا مش هخلف ".
فرد بصدمة وقال " فين الضرر لو توكّلنا على الله الذي يَمنح ويَمنع! "
- فقولتله " وليه متتجوزش غيري وتخلف؟ " فسكت ومردش!
وبعد شوية قال " إزاي واحد عاقل يبص للبشر ويغض الطرفَ عَن المُسبِّب؟ والذي أعطى زكريا سيُعطيني! "
فرحتي كانت لا توصف، ولكن الحمل هيكتمل إزاي؟ لكني سيبتها على ربنا وكنت بروح أشتري لبس للطفلة وبشارك زوجي وأقوله " دي أجمل ولا دي! " ياترى هيبقى ولد؟
ولا بنت؟ شبهي ولا شبهك!
والصدمة جات زي ما توقعت، الحمل مكتملش بصيت لجوزي وقولتله " مش قولتلك ؟ "
فابتسم وقال " وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ".
- هتسيبني؟
ايوه بس لما أموت.
عدت سنة وحملت مرة كمان، زوجي بقى هو اللي يخدمني وكنت بنام في السرير على طول، وبرضو سقطت تاني!
دخلت في حالة نفسيَّة
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة