الخميس 21 نوفمبر 2024

ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺯﻭﺝ

موقع أيام نيوز

ﺃﻧﺎ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺮﺓ ﻃﻴﺒﺔ ﻭﺃﺗﺎﻧﻲ ﺍﻷﺏ ﻳﺮﻳﺪ ﺗﺰﻭﻳﺠﻲ ﺍﺑﻨﺘﻪ، ﻓﻠﻤﺎ ﺫﻫﺒﺖ ﻟﻠﻨﻈﺮﺓ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﻭﺟﺪﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻏﻴﺮ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎ ﻭﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﺮ. ﻓﻘﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﻻ‌ ﺃﺗﺰﻭﺟﻬﺎ،

ﻭﻫﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻌﻼ‌ﻣﺎﺕ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻐﺎﺩﺭ ﻏﻄﺖ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ: “ﺃﻧﺖ ﺁﺧﺮ ﺭﺟﻞ ﻳﺮﻯ ﻭﺟﻬﻲ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﻟﻦ ﺃﺗﺰﻭﺝ ﺃﺑﺪﺍً”.

ﻗﻤﺖ ﻭﻏﺎﺩﺭﺕ ﻭﻋﺪﺕ ﻟﺒﻴﺘﻲ، ﻟﻢ ﺃﺳﺘﻄﻊ ﺍﻟﻨﻮﻡ، ﻟﻦ ﺗﺼﺪﻗﻮﺍ ﺃﺣﺴﺴﺖ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﺑﺤﺐ ﻋﺠﻴﺐ ﻧﺴﻴﺖ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ﻛﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﻭﻗﻠﺖ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻦ ﻳﺮﻯ ﻭﺟﻬﻚ ﻋﺮﻳﺲ ﻏﻴﺮﻱ. ﻟﻢ ﺃﺳﺘﻄﻊ ﺍﻹﻧﺘﻈﺎﺭ ﻃﺮﻗﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﺃﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﺻﺒﺎﺣﺎً ﻓﺘﺢ ﺍﻷ‌ﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ: ﺧﻴﺮ،

ﻗﻠﺖ ﻟﻪ: ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻟﺨﻄﻮﺑﺔ ﻭﻛﺘﺐ ﺍﻟﻌﻘﺪ. ﺍﻷﺏ اﺭﺗﻤﻰ ﻓﻲ ﺣﻀﻨﻲ ﻳﺒﻜﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ: ﻓﺮﺝ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﻤﻚ ﺯﻱ ﻣﺎ ﻓﺮﺟﺖ ﻫﻤﻲ، ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻛﺒﺮ ﻫﻤﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ. ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ: ﻫﺬﻩ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ. ﺩﺧﻞ ﺍﻷﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﺰﻭﺟﺘﻪ: ﺳﻤﻌﻮﻧﺎ ﺍﻟﺰﻏﺎﺭﻳﺪ. ﻓﺬﻫﺒﺖ ﻭﻧﻤﺖ ﻭﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﺼﺪﻳﻖ ﻟﻲ ﻛﻲ ﻳﺠﻬﺰ

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ﻟﻰ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﻭﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺎ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﻭﻛﺘﺒﻨﺎ ﺍﻟﻌﻘﺪ، ﻭﻟﻤﺎ ﺭﺃﺗﻨﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ: ﺃﻋﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﺗﺰﻭﺟﺘﻨﻲ ﺭﺣﻤﺔ ﺑﻲ ﻟﻜﻦ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻟﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻦ ﺗﻨﺪﻡ أﺑﺪًﺍ. ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺗﺰﻭﺟﻨﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻤﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻬﻲ ﺣﻮﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﻧﻈﺮﻱ،

ﻭﺭﺯﻗﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺜﻼ‌ﺙ ﺑﻨﺎﺕ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ‌ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ‌ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻫﻦ ﺯﻫﺮﺓ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ. ﻭﺯﻭﺟﺘﻲ ﻫﻲ جنتي ﻟﻢ ﺗﺮﻓﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻳﻮﻣًﺎ، ﻟﻢ ﺗﻐﻀﺒﻨﻲ ﻳﻮﻣًﺎ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻌﻤﺔ. ﺃﺣﺒﺒﺖ ﺃﻥ ﺃﺷﺎﺭﻛﻜﻢ ﺣﻜﺎﻳﺘﻲ ﻓﻮﺍﻟﻠﻪ

 ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺑﺪﻳﻨﻬﺎ ﻭﺧﻠﻘﻬﺎ ﺗﻌﺪﻝ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻤﻴﻠﺔ. المصدر: من صفحة عمرو البساطي عـLـي الفيس بوك

يقول رجل..أنا تعرفت عـLـي أسرة طيبة وأتاني اﻷب يريد تزويجي ابنته فلما ذهبت للنظرة الشرعية وجدت البنت غير جميلة وكبيرة في العمر..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقررت أن لا أتزوجها وهي شعرت بعلامات عدم الرضا في وجهي …
لكنها قبل أن تغادر غطت وجهها وقالت لي أنت آخر رجل يرى وجهي في حياتي ولن أتزوج أبدا..
قمت وغادرت وعدت الى بيتي ولكن لم أستطع النوم ،،، لن تصدقوا أحسست نحوها بحب عجيب نسيت شكلها وتذكرت كلماتها وقلت والله لن يرى وجهك زوج غيري..
لم أستطع اﻹنتظار لوقت اطول.. حتى ذهبت وطرقت الباب عـLـي أبيها الساعة الثالثة صباحًا..
فتح الأب وهو يقول خير.. تفضل..
قلت له يوم غد الخطوبة ونكتب العقد..
اﻷب أرتمى في حضڼي يبكي وقال لي فرج الله همك مثلما فرجت همي..
هذه البنت كانت أكبر همي في الدنيا.
.فقلت له هذه زوجتي إن شاء الله في الدنيا وفي الچنة..
دخل اﻷب وهو يقول لزوجته سمعونا الزغاريط …
فذهبت ونمت وبعدها اتصلت بصديق لي كي يجهز لى أمور الخطوبة والهدايا وذهبت وكتبنا العقد ولما رأتني قالت لي..
أعرف أنك تزوجتني رحمة بي لكن سأقول لك والله لن ټندم ابدا..
وبالفعل تزوجنا والله أن الله جمّلها في عيني فهي حورية في نظري..
ورزقت منها ب البنات والبنين
ما شاء الله لا قوة إلا بالله هم زهرة الحياة …
وزوجتي هي جنتها