الفتاة االتي لا ټندم على صورة طفولتها.. من هي وكيف أصبحت في عمر الشباب
تداول مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لإحدى الفتيات وهي طفلة صغيرة، وكانت جميلة جدًا على عكس المتداول عن صور الأطفال الصغار، حتى أنها تصدرت مؤشرات البحث على محرك البحث جوجل محاولين معرفة من هي تلك الفتاة.
تداول بعض مواقع التواصل الاجتماعي صورة لطفلة صغيرة جميلة، وكانت صاحبة الصورة طفلة رائعة الجمال، بملامح بريئة وضحكة هادئة رقيقة، معجبين بتسريحة شعرها وجمالها الخارق الذي يُشبه الفتيات الأوروبيات.
انهالت التعليقات على صورة الطفلة الجميلة، معلقين عليها «الفتاة الوحيدة التي لن تزعلعلى صورتها في الطفولة»، متسائلين عن كيف أصبح شكلها بعد مرور 20 عام على تلك الصورة، ومن هي تلك الطفلة؟.
من هي صاحبة أجمل صورة في الطفولة؟
بحث عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن شخصية صاحبة أجمل صورة في الطفولة، والتي لن تزعل على صورتها في طفولتها، ووجدوا في النهاية أنها فتاة تُدعى روان أكرم، تبلغ من العمر 20 عام.
وُلدت الشابة روان أكرم، صاحبة أجمل صورة في الطفولة، في مدينة طنطا بمحافظة الغربية، ودرست بمدرسة السلام الخاصة للغات عام 2003، والتحقت بكلية الحقوق قسم الإنجليزي بچامعة طنطا.
روان اكرم تتصدر تويتر
أنضمت الشابة روان أكرم إلى منصة التواصل الاجتماعي تويتر، في سبتمبر 2017، ويتابعها أكثر من 14.000 متابع، حيث زادت شهرتها بسبب تعليقاتها الدائمة للنجم محمد صلاح، واحتلت التريند بعد ما وضعت صورتها وهي طفلة صغيرة بروفيل على حسابها.
تعليق المشاهير على صورة روان أكرم
بعد أنتشار صورة روان أكرم وهي فتاة صغيرة، انهالت عليها التعليقات بكثرة، حتى علق أيضًا عدد من الشخصيات العام على صورتها، حتى أن الفنان الكوميدي محمد هنيدي قام بوضع صورته وهو طفل إلى جانب صورتها وهي طفلة.
رد فعل روان على تداول صورتها وهي طفلة
تداول بعض مواقع التواصل الاجتماعي، صورة روان أكرم وهي طفلة على نطاق واسع، حتى تسبب الامر في إزعاجها، فتكتب منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوم، تعبر فيه عن انزعاجها من الأمر، حيث كتبت: « الامر لم يعد مضحكًا على الإطلاق وأطالب الجميع بالتوقف عن تداول صورتي في مرحلة الطفولة وعمل تاج لي»، مؤكدة أنها لا تبحث عن الشهرة من وراء تلك الصورة.
من هي روان أكرم طفلة طنطا التي أشعلت السوشيال ميديا جراء طفولتها
-هي روان أكرم ذات الـ20 عاما، فتاة بلدة طنطا.
درست بمدرسة الطمأنينة المختصة للغات، في مدينة طنطا عام 2003، وهي طالبة حالا في كلية الحقوق، قسم البريطاني، چامعة طنطا.
-أما عن تشجيعها الكروي، فهي من مشجعي فريق “ليفربول”، ومن محبي الفرعون المصري الرياضي محمد صلاح.
ونهضت بالسيطرة على شخص أبصار المواطنين المصريين نتيجة لـ سماتها البريئة وضحكتها الهادئة، وبشرتها الصافية، وتسريحة شعرها الطفولية، وجمالها الخارق الذى جعلها تشبه الإناث الأوروبيات، شكل وجه مرسومة هادئة، بحاجبين مرسومين، وپشرة صافية، وابتسامة بريئة، مع تسريحة شعر طفولية، جعلتها أشبه بفتيات الأعمال السينمائية في الحكايات الۏهمية، مرتدية “مريلة” المدرسة الكُحلي.
روان أكرم وهنيدي
وفي نفس السياق، وحط الممثل محمد هنيدى، صورته بجانب صورة روان أك إذ يتضح وهو غير مبتسم فيما توضح روان مبتسمة.