للكاتيل استخدامات كثيرة غير غلي المياه تعرف عليها
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
صرت الغلاية الكهربائية الأمر الذي تعرف بـ«الكاتيل» من الأسس التي تبقى في أي بيت، ويكثر استعماله بصورة مطردة في اليوم، وهذا جراء عملها على إدخار الزمان لعمل المشروبات الساخنة، وتستخدم بأدنى عبء، ولسهولة استعماله، مقابل البراد المتواضع الذي يستغرق وقتا طويلا في غلى الماء.
وفي واصل التقدم التكنولوجي وتقدم الأجهزة الكهربائية والمنزلية، تم تعديل الكاتيل الكهربائي، وأمسى بأشكال وألوان متنوعة تجذب الجميع، وخصوصا البنات المقبلين علي الزواج ليغدو ملائما مع تصاميم المطبخ، وبالرغم من ذاك الاختراع الجيد إلا أن يكون سببا في للكاتيل الكهربائي تلفيات تشكل مخاطرة على الحالة الصحية للإنسان.
يمكن تلفيات الكاتيل في مادة النيكل، والتي تجسد المادة اللازمة في تصنيع الكاتيل، قفزت أن استعمال مياه الغلاية الكهربائية بصورة متواصلة يؤدي هذا إلى تفاعل وذوبان مادة النيكل في المياه، ويدخل في تكوين أي مشروب يتناوله الفرد، ومع تراكم تلك المادة في بدن الواحد طوال أشهُر تتراكم السموم في البدن، الأمر الذي يسفر عن تسمم البدن وظهور مظاهر واقترانات ونفوذ ذاك التسمم في الجهاز العصبي للواحد.
ومن وسط تلفيات الكاتيل الخطيرة هي تسبب مشكلات بالجهاز التنفسي مثل الإحساس بضيق التنفس على الدومين البعيد، ويصاب الفرد بحالة من تضاؤل الذاكرة وعدم إيلاء الاهتمام، وتلك المظاهر والاقترانات قاسية على الغلام في مقتبل السن، لأنها تترك تأثيرا في إمكانياته على التحصيل عموما، وفي التحصيل العلمي في المدرسة لاسيما.
أشكال الكاتيل الكهربائي
الكاتيل المصنوع من البلاستيك، وذلك الصنف يشكل مخاطرة هائل على الصحة لأن البلاستيك يتفاعل مع وحشية درجة السخونة وتتبدل لمواد مسرطنة، وتتسبب في العقم.
الكاتيل المصنوع من الألومينيوم، ويشكل ايضا مخاطرة عارم على الصحة جراء تفاعله مع المياه طوال الغليان، الأمر الذي يكون سببا في خلل فى وظائف الكبد والكلى، مثلما يترك تأثيره على الجهاز العصبي والتنفسي، فيجعل الانسان في موقف إرتباك وشعور بالعصبية.
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة