السبت 23 نوفمبر 2024

روايه حكايتي lلمڠټصپ بقلم نسرين بلعجيللي كامله

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

نده عليا أبويا علشان امضي وأوافق قدام المأذون وفعلا عملت كده من غير ما أبص على العريس خلص كتب الكتاب والزغاريت اشتغلت، مش علشان فرحانين لي،  بقيت متجوزة وعلى ذمة راجل يشيل الشيلة بدلهم، هو دا تفكيرهم

نزلت معاه من غير ما أبص له، وهو كان حاطط نظارة شمس طول الطريق

وصلنا الشقة وفتح الباب، دخلت وأنا قلبي حايط لع من مكانه من lلخۏڤ،

كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة، أو أهلي ضح كوا عليه، فقررت أصارحه بالحقيقة

جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اهرب اول حاجة شفت البلكونة،،،،،،متابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه

الجزء الثانى والاخير

حكايتي lلمڠټصپ

اسمي عاصم، عمري 35 سنة، حكايتي ابتدت من سنين فاتوا، يوم ما رجعت من

الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس طلعت انا وأمي ندور عليها طول الليل، لحد ما جالنا اتصال من قسم البو ليس ادونا عنوان، رحنا ليه، لاقينا اختي اخدنا اختي المستشفى وعملنا محضر

سيف كان شاب في العشرينات، طايش، شرب واخد مخډړlټ مع اصحابه

مشينا في أحبال المحاكم، وتدخلت اسرته بنفوذهم وتم جواز اختي بسيف رغم اعتر اضي، بس أمي كانت شايفه إن الجواز ستره ليها،

وياريت ما اتجوزت

كنت مستغرب ايه القانون الي يخلي lلمڠټصپ يتجوز المغت ىصبه

اختي ماقدرتش تستحمل تعيش مع مغتصبها في بيت واحد، lڼټحړټ بعد اسبوع جواز منه

من يومها امي بقت تنام وتصحى على الثار، انها لازم تنتقم من اخته، وتد وق

امه نفس الكاس الي داقته

سيف واهله عزلوا وراحوا مكان بعيد بس فضلت ادور عليهم لحد ما لاقيته

أمي حالها ماكنش يصر لا عدو ولا حبيب، جالها شلل نصفي من حزنها على اختي

بعدنا انا وأمي عن اهلنا واصحابنا هر بنا من كلام الناس الي بي موت،

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات