على من تجب رعاية الوالدة المسنة أبنائها الذكور أم الإناث؟ الافتاء تجيب
والعمرة .. مركز الأزهر يشرح كيفية بر الوالدين بعد الموت؟ وزوجها لم يسمح لها فكانت رعاية الأم على الرجل. ويبقى الاهتمام بالنساء المهتمات بحقوق أزواجهن قدر استطاعتهن.
ونصحت: هذا ما نوجه
الأبناء والبنات للاستفادة من فرصة الحياة للوالدين أو أحدهما بتكثيف العطاء لهم والرفق بهم ، وجبر ما فاتهم من قبل ، وأداء الواجب ، والرجاء بما عند الله من مغفرة ، وتلطيف قلوب أولادهم عليهم إذا وصل حالتهم إلى حال والديهم. .
قال الله تعالى:
وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا. وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا. رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِين غَفُورًا» وفي الحديث: «. . . . . . . وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ أَدْرَكَ عِنْدَهُ أَبَوَاهُ الكِبَرَ فَلَمْ يُدْخِلاَهُ الجَنَّةَ»
. خدمة الأمة المسنة
وتابعت: يجب على الأبناء الذكور خدمة الأم في حالتها في حالة السؤال ، كما يجب على الفتيات الحرص على ذلك وعدم تركه إلا لسبب مشروع حتى لا يحرمون أنفسهم من خير البر وثواب الاتصال ،
ويكون حق الزوج
على حق الأم عند التعارض مع وجود الآخرين ، ومن يؤدون هذه الخدمة هم الإخوة الذكور. عاقبة معصية الوالدين أولاً: من عقاب معصية الوالدين من استحق لعنة الله لمن سب والديه: عن ابن عباس قال: النبي صلى الله عليه وسلم. قال صلى الله عليه وسلم: مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أَبَاهُ، مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أُمَّهُ، مَلْعُونٌ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ، مَلْعُونٌ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الْأَرْضِ، مَلْعُونٌ مَنْ كَمَهَ أَعْمَى عَنْ طَرِيقٍ، مَلْعُونٌ مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ، مَلْعُونٌ مَنْ عَمِلَ بِعَمَلِ قَوْمِ لُوطٍ»، وفي رواية ابن حبان: «وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ سَبَّ وَالِدَيْهِ».
والطريق الملعون
هو الذي وقع على بهيمة. ملعون من فعل الإكراه. وفي حديث ابن حبان: "لعن الله من سب والديه". ثانيًا: من عقاب معصية الوالدين التعجيل بعقاب معصية الوالدين في الدنيا قبل الآخرة:
عن أبي بكرة -